في ظل ما يحدث من غياب للوعي الأثري الذي يؤدي لضياع الهوية المصرية قامت الأثرية سهيلة الرملي لتكون من مؤسسي (نادي كيميت للتراث ) بهدف نشر الوعي الأثري للجمهور العام حيث تابعت قائلة علم الأثار ليس حكرا علي المتخصصين فقط بل من حق جميع المصريين ان يكونوا علي علم بتاريخهم العظيم و هذا ما ساعدني علية فريق مؤسسي النادي م/نهي عادل و م/يسرا جوهر
نحن نسعي لتقديم عدة انشطة من ندوات و روش عمل بالشراكة مع المركز الثقافي الإيطالي و تحت إشراف د/ جوزيبي شيشري مدير المركز الذي يدعم مشروع الوعي الأثري بالمدارس و كانت اول محطاتنا مدرسة الدون بوسكو
و نجحت بشكل كبير و تجاوب الطلاب بكثير من الأسئلة حول الحضارة المصرية
ندعوا الله ان يوفقنا في اداء تلك الرسالة و العلم الذي يكمن الاجيال الجديدة من الدفاع عن وطنهم امام اي اكاذيب او محاولات من التجريد من الهوية