ربيعة القدميري افضل فنانة تشكيلية عام 2024
الفنانة ربيعة القدميري
بقلم: سماح السيد
مصر
ربيعة القدميري افضل فنانة تشكيلية عام 2024 وفي كل الاعوام
فارسة الفن التشكيلي ربيعة القدميري مغربية المانية ، فنانة تشكيلية استعارت من قوس قزح ألوانه فسكبتها بريشة فنانة على لوحات تنبض بالواقع مطعمة بالموهبة والخبرة والروعة والجمال فصالت وجالت في هذا العالم السحري لتستحق لقب ملكة الفن التشكيلي عام 2024 حفظها الله وادامها ذخرا للفن التشكيلي وعشاقة ومحبية فهي تستحق الف مقال ومقال عن روعتها واعمالها الفنية العالمية التي فازتب الجوائز العظمى حول العالم ندعو الله ان يمنحها الصحة والعافية لتظل نهر الابداع الفني التشكيلي الذي يجري رخاء حيث اصاب فهي تستحق لقب وجائزة افضل فنانة تشكيلية ليس عام 2024 فقط وانما في كل الاعوام
*الفنانة التشكيليّة المغربيّة ربيعة القدميري
فنّانة تشكيليّة مغربيّة ألمانيّة. حاصلة على عدّة جوائز دوليّة آخرها جائزة الجندول في البندقيّة..
عضو ملتقى الشعراء العرب، قسم الفنّ التشكيليّ أقامت عدّة معارض شخصيّة ودوليّة في إيطاليا.. كوريا الجنوبيّة.. جنوب أمريكا..
ربيعة القدميري من مواليد الدارالبيضاء بالمغرب، حاصلة على دبلوم التصميم الصناعي من معهد تكنولوجيا بالمغرب وفن التجميل والترويض بمعهد بدسلدورف الألمانية.
بدأت فى ألمانيا ،التحقت بعدة دورات فى الفن التشكيلى والتقنيات الحديثة بمعهد بمدينة بون وأيضا بمتحف المدينة واستفادت من الكورسات التى يحرص المتحف على اقامتها لمحبى الفن التشكيلى . وتعلمت الرسم على الحرير على يد المهندس الألمانى لنتز ، بدايتي حديثة فقد بدأت فى عام 2014، على يد الدكتورة ستفرز مختصة في الفن والتى تعلمت على يديها الجرافيك والإكريلك ولقد شجعتنى الدكتورة ستفرزمن أول لوحة لى .وتنبأت لي بمستقبل رائع في الفن؛ ولازالت تشجعني ليومنا هذابحضورها الدائم لمعارضى .
أول لوحة لها كانت عبارة عن امرأة انزوت فوق صخرة في ظلمة الليل تنظر للقمر والأفق.
أول معرض فردي لها كان ببون بألمانيا سنة 2016. وفى نفس السنة فى شهر نوفمبر اشتركت فى معرض جماعي بمدينة مونستى بألمانيا في، 2017 وقد كان لها بالمركز الثقافي ببون معرضا لاقى الترحاب من الزوار، كما صدرت دراسة لاعمالها بالموسوعة الماسة للخط العربي والفن التشكيلي بمصر العربية كما حصلت على عدة جوائز تشجيعية عبر السوشيال ميديا واتلقى دعوات لمعارض دولية.لكن للأسف لاأستطيع الاستراك بحكم عملي وكان آخرها بروما.
عالميا تاثرت بالفنان الألماني، ريشرد ريشتى وترى أن أسلوبها قريب الشبه بأسلوبه و أيضًا كوستاف كليمت الذي أعدت بعض أعماله على الحرير و الفنان الألماني باول كلا.
فازت الفنانة التشكيلية ربيعة القدميري بجائزة اللوفر ايضا بالمعرض الدولي العالمي اللوفر. والذي شارك فيه العديد من الفنانين التشكيليين من مختلف الجنسيات. بورتريه خاص عن الفنانة التشكيلية ربيعة القدميري. من موليد مدينة الدار البيضاء المغربية ؛ترعرعت في أسرة فنية تعشق الفن بمختلف تلاوينه. درست التصميم الصناعي وخريجة المعهد الألماني المختص في التجميل والترويض النفسي والجسدي كما درست فن الحديث بالمدرسة المتعددة الاختصاصات بقسم المتحف ببون. تشتغل على عدة تقنيات في عالم التشكيل الزيت الماء الخشب الحرير. صدرت لها دراسة نقدية بمصر نشرت في كتب الفن التشكيلي. عضوة في النادي الفني بميلانو؛ عضوة باللجنة الثقافية كواندار( شعر ادب وفنون ) ببولنيا ايطاليا. كما انها شاركت العديد من المعارض الفردية والجماعية في مختلف دول العالم منها المانيا ومعرض بالمتحف العالمي الباهاوس بديساو ومعرض ببارما ايطاليا. معرض بكوريا الجنوبية بمدينة غوان ومعرض بجمهورية مصر العربية واخر بكولومبيا وفنزويلا والأرجنتين والنيبال والسويد والهند. فازت بالعديد من الجوائز جائزة ليوناردو دافنشي بفلورنسا ايطاليا. جائزة فنان السنة باليرمو إيطاليا. جائزة ميشيل انجلو الدولية بفينزيا جائزة رافيلو وكالوفا بالبندقية . ناهيك عن شواهد تقديرية بكل من كوريا الجنوبية ومن المركز الثقافي غوارا بفنزويلا ومهرجان دكالة للشعر ومن العديد من الدول كالارجنتين؛ باكستان ، الهند؛ سويسرا؛ النمسا ؛ تركيا؛ اكوادور ؛كولومبيا؛ والمانيا ولازالت تطمح الفنانة ربيعة القدميري بريشتها الذهبية ومخيالها الواسع الى حصد العديد من الجوائز في مهرجانات اخرى عالمية لتشرف بلدها المغرب والعالم العربي والاسلامي وتثبت لعالم الرجال ان نون النسوة في العالم قادرات على تحقيق كل الأماني وفي مختلف المجالات فقط بجهدهن الشخصي
من ابداعها و اعمالها الفنية الاخيرة
مفتاح الحرية
لوحة مفتاح الحرية للفنانة التشكيلية المغربية (الألمانيّة) ربيعة القدميري بين الألم و الأمل *
يُعتبر المفتاح أحد أهمّ الرموز الفلسطينيّة،
تجده معلّقًا في المنازل، المحلّات، السيّارات، الجمعيّات الخيريّة، الثقافيّة، الأدبية، وعلى صدور الفتيات منذ الصغر، وفي يد الرجال، في المساجد، في الكنائس كتميمة، أو كحجاب حارس وحاجز وجالب ومانع للشر والشياطين. يحمل من المعاني ما تعجز اللغة عن وصفه، وكيف توصف الحرية وهي الحياة برمّتها؟!
المفتاح رمز أصيل يعبّر به الشعب الفلسطينيّ عن تمسّكه بالأرض والحقّ في العودة بعد التهجير ١٩٤٨.
ومع تطوّر ثقافة المضمون للمفتاح لدى الشعب الفلسطينيّ، صار المفتاح لغة وثقافة جمعويّة، وجمعيّة ذاتيّة. وصار يعبّر عن الوجود والذات والكينونة، عن الأرض والحرية والعودة من الشتات، واستمرار الكفاح والدفاع عن الكرامة وعن الحياة برمّتها.
والمفتاح في اللغة من الفتح وهو إزالة الإغلاق،
في إشارة إلى إزالة الاحتلال والعودة إلى الوطن.
حفظ الله الفنانة التشكيلية ربيعة القدميري وجعل عام 2025 عام سعادة عليها وعلى كل محبيها وادامها ذخرا للفن التشكيلي والانسانية