
أرسل مصطفى فكري، عضو مجلسي النقابة العامة للمهن الرياضية، والأمين العام المساعد لشعبة التدريب بالاتحاد المصري للكاراتيه، والمتحدث الإعلامي الأسبق للعديد من الهيئات الرياضية، رسالة تهنئة إلى عدد من الرياضيين السعوديين وغيرهم، بمناسبة يوم تأسيس المملكة العربية السعودية عام 1727م.
تأتي هذه التهنئة في إطار حرص فكري الدائم على تعزيز التواصل الفعّال مع الأشقاء الرياضيين وغيرهم ، وتوطيد العلاقات الوثيقة والمستدامة بين الرياضيين في جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأعرب فكري في رسالته عن تمنياته للمملكة العربية السعودية بمزيد من التقدم والازدهار، في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله.
كما تمنى فكري أن يعم الخير والرخاء والأمن والأمان على المملكة وشعبها، تحت القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأكد فكري أن احتفالات المملكة بيوم التأسيس، التي تستعيد فيها أمجادها التاريخية ومسيرتها الحافلة بالتقدم الحضاري والثقافي والاقتصادي والرياضي، تظل محل اهتمام العالم بأسره.
وقال مصطفي فكري أن يوم التأسيس السعودي هو تاريخ مجيد وهوية راسخة ومناسبة وطنية خالدة في تاريخ المملكة وهو حجر الأساس لمسيرة امتدت لأكثر من ثلاثة قرون، وهذا اليوم ليس فقط ذكري تأسيس ولكنه تجسيد لروح الوحدة والإستقرار التي أرساها الأجداد وأكمل مسيرتها الأبناء.
وكانت نص الرسالة أرسلها مصطفي فكري للرياضيين وغيرهم من الأشقاء بالمملكة العربية السعودية كانت كالتالي:
تهنئة بمناسبة يوم تأسيس المملكة العربية السعودية
“يسرني ويسعدني أن أتقدم إلى سيادتكم وأسرتكم الكريمة، وجميع الأشقاء في المملكة العربية السعودية، بأصدق التهاني والتبريكات، مقرونة بأطيب الأماني، بمناسبة يوم تأسيس المملكة عام 1727م.
مع خالص تمنياتي لكم بمزيد من التقدم والازدهار، في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله.
كل عام وأنتم وأسرتكم الكريمة بألف خير.
محبكم،
مصطفى فكري”