مؤسسة المستقلين الدولية تحصل على ثلاث شهادات أيزو في الجودة، السلامة، وإدارة البيئة

في خطوة تعكس التزامها بتقديم خدمات مهنية وتعليمية بمعايير عالمية، حصلت مؤسسة المستقلين الدولية ioiعلى ثلاث شهادات أيزو مرموقة، تعزز من مكانتها كمؤسسة رائدة في مجالات التدريب والتنمية.
شهادات الأيزو المعتمدة
• شهادة الأيزو 9001 لإدارة الجودة، والتي تضمن التزام المؤسسة بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في تقديم خدماتها وتحقيق رضا المستفيدين.
• شهادة الأيزو 45001 للسلامة والصحة المهنية، التي تركز على تحسين بيئة العمل وتقليل المخاطر المهنية لضمان سلامة العاملين والمتدربين.
• شهادة الأيزو 14001 لنظام إدارة البيئة، والتي تعكس جهود المؤسسة في تبني ممارسات صديقة للبيئة وتعزيز التنمية المستدامة.
جهات الاعتماد الدولية
تم اعتماد هذه الشهادات من قبل:
• المجلس الوطني للاعتماد (إيجاك – EGAC): وهو الجهة الرسمية للاعتماد في مصر، ويعمل على التحقق من أن المؤسسات تلتزم بمعايير الجودة العالمية في خدماتها ومنتجاتها.
• المنتدى الدولي للاعتماد (IAF – International Accreditation Forum): وهو منظمة دولية تجمع بين هيئات الاعتماد حول العالم لضمان توحيد المعايير والاعتراف المتبادل بين الدول المختلفة.
بسمة فؤاد: التزامنا بالمعايير العالمية يعزز رؤيتنا للتنمية المستدامة
علّقت بسمة فؤاد، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة المستقلين الدولية، على هذا الإنجاز قائلة:
“حصولنا على هذه الشهادات هو تأكيد على التزامنا بتقديم خدمات ذات جودة عالية وفقًا للمعايير الدولية. نحن نؤمن بأن الجودة، السلامة، والاستدامة هي ركائز أساسية في نجاح أي مؤسسة، وسنعمل باستمرار على تطوير برامجنا التدريبية والتعليمية بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل، مع التركيز على مكافحة الهجرة غير الشرعية من خلال توفير فرص بديلة وآمنة للشباب.”
عن مؤسسة المستقلين الدولية
مؤسسة المستقلين الدولية هي منظمة غير ربحية تعمل في مجالات التدريب المهني، التدريب التعليمي، تنظيم الفعاليات، وإجراء الدراسات والبحوث. كما تكرّس المؤسسة جهودها في مكافحة الهجرة غير الشرعية من خلال برامج التمكين الاقتصادي، حملات التوعية، والمبادرات التي توفر بدائل قانونية ومنظمة للهجرة، مما يمنح الشباب فرصًا آمنة ومستدامة في سوق العمل المحلي والدولي.
ويؤكد حصول المؤسسة على هذه الشهادات التزامها الراسخ بتقديم خدمات ذات جودة عالية وفقًا للمعايير العالمية، مما يعزز من دورها في تنمية الكفاءات والقدرات المهنية والتعليمية في المجتمع، ويساهم في توفير حلول مستدامة لمعالجة تحديات الهجرة غير الشرعية.