شارك الرئيس علي ناصر محمد، مساء أمس الموافق ٢٠ نوفمبر، في الحفل الذي أقامته سفارة سلطنة عُمان في القاهرة بمناسبة العيد الوطني العُماني ال٥٥. وقد كان في استقبالة السفير عبدالله الرحبي سفير سلطنة عُمان لدى جمهورية مصر العربية
شهد الحفل حضورًا رسميًا ودبلو ماسيًا واسعًا، ضم عدداً من السفراء والوزراء العرب، إلى جانب نخبة من الشخصيات الاجتماعية والفنية، في مشهد يعكس المكانة المرموقة التي تحظى بها سلطنة عُمان في محيطها وجاءت مشاركة الرئيس في هذا الحفل تأكيذا لعمق العلاقات الأخوية التي جمعته بالسلطان الراحل قابوس ن سعيد، رحمه الله، والتي ظلّت مستمرة ومتينة في عهد جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، وما يربطة بالقيادة العُمانية من تقدير راسخ واحترام متبادل
وقد هنا ناصر سعادة السفير عبدالله الرحبي بهذه المناسبة الوطنية المجيدة، مشيدًا بالدور العُماني الرائد في مسيرة النهضة والتنمية الشاملة، وبما حققته السلطنة من إنجازات نوعية في مختلف المجالات. وأكد أن القيادة العُمانية قدّمت نموذجًا عربيًا يُحتذى به في الحكمة والاستقرار، وفي صون الهوية الوطنية وترسيخ قيم لتسامح والتعايش، معبّرًا عن إعجابه بما شهدته عُمان من تطور كبير يستند إلى جذور حضارية راسخة وتاريخ
واختتم فخامته بالتأكيد على متانة العلاقات التي تربط الشعبين اليمني والعُماني، وعلى الروابط التاريخية والجغرافية والأخوية التي تعززها القيم المشتركة والمصير الواحد، ٠ نوفمبر، في الحفل الذي أقامته سفارة سلطنة عُمان في القاهرة بمناسبة العيد الوطني العُماني ال٥٥. وقد كان في استقبال فخامته سعادة السفير عبدالله الرحبي، مغير سلطنة عُمان لدى جمهورية مصر العربية
شهد الحفل حضورًا رسميًا ودبلو ماسيًا واسعًا، ضم عدداً من السفراء والوزراء العرب، إلى جانب نخبة من الشخصيات الاجتماعية والفنية، في مشهد يعكس المكانة المرموقة التي تحظى بها سلطنة عُمان في محيطها وجاءت مشاركة فخامة الرئيس في هذا الحفل تأكيذا لعمق العلاقات الأخوية التي جمعته بالسلطان الراحل قابوس ن سعيد، رحمه الله، والتي ظلّت مستمرة ومتينة في عهد جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، وما يربط فخامته بالقيادة العُمانية من تقدير راسخ واحترام متبادل
وقد هنا ناصر السفير عبدالله الرحبي بهذه المناسبة الوطنية المجيدة، مشيدًا بالدور العُماني الرائد في مسيرة النهضة والتنمية الشاملة، وبما حققته السلطنة من إنجازات نوعية في مختلف المجالات. وأكد أن القيادة العُمانية قدّمت نموذجًا عربيًا يُحتذى به في الحكمة والاستقرار، وفي صون الهوية الوطنية وترسيخ قيم لتسامح والتعايش، معبّرًا عن إعجابه بما شهدته عُمان من تطور كبير يستند إلى جذور حضارية راسخة وتاريخ
واختتم فخامته بالتأكيد على متانة العلاقات التي تربط الشعبين اليمني والعُماني، وعلى الروابط التاريخية والجغرافية والأخوية التي تعززها القيم المشتركة والمصير الواحد،