فكري..يرفع أسمي آيات الشكر والتهاني للرئيس السيسي بالذكري العاشرة لثورة 30 يونيو ويثمن كلمات الرئيس المعبرة المؤثرة في وجدان شعب مصر
مصطفي فكري يشيد بقول الرئيس السيسي..لقد ضرب الشعب المصري في ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة أروع مثالًا في الانتماء والارتباط بالوطن وهويته وأثبت أنه أقوى مما تصور أعداؤه وأشد بأسًا ممن اعتقدوا أنهم سينالون من وطننا بإرهابهم الأسود
يرفع الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس إدارة الإتحاد المصري للكاراتية والمتحدث الإعلامي الأسبق اسمي آيات الشكر والتقدير والعرفان والتهاني والتبريكات إلي فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية حفظه الله ورعاه قائلا : كل عام وسعادة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي والقوات المسلحة وكافة جهات الأمن والشعب المصري العظيم بكل خير بمناسبة الثورة البيضاء ثورة 30 يونيو المجيدة وتعظيم سلام لجهود السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي الوطنية المخلصة ولكل وطني شريف ممن دعمكم من أجل الحفاظ علي مصرنا الغالية وعودة الروح والاستقرار إليها تحيا مصر ورئيسها وجيشها وشعبها.
ونوة مصطفي فكري بجهود فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي المضنية في تطوير القوات المسلحة والدولة المصرية باكملها لتضاهي حاليا ومستقبلا بمشية آلله الدول المتقدمة.
وأعرب فكري عن إعتزازه وتقديرة بالدور الوطني الكبير الذي يقوم به السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في بناء وتنمية واستقرار الوطن في كافة المجالات في الداخل والخارج ، داعيا المولي العلي القدير عز وجل أن يعينه ويوفقة وأن يسدد علي طريق الخير خطاه من أجل نهضة مصر وشعبها الكريم.
وثمن مصطفي فكري كلمة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية المعبرة بمناسبة الذكري العاشرة لثورة 30 يونيو المجيدة والتي قال فيها : إن للتاريخ أياماً لامعةً كالنجوم.. تضئ عتمةَ الليل.. وتبدد ظلمة الطغيان.. تنير الطريق أمام السائرين.. وتهديهم سواء السبيل.. وعلى رأس هذه الأيام الخالدة.. يوم الثلاثين من يونيو عام 2013.. حين انتفض شعب مصر العظيم.. ثائراً على من أرادوا اختطاف وطنه.. رافضاً للظلم والطائفية والاستبداد.. ومعلناً بصوتٍ هادرٍ.. ملأ أرجاء الدنيا: “أن هويةَ الوطن مصريةٌ أصيلة.. لا تقبل الاختطافَ أو التبديل”.
كما ثمن مصطفي فكري كلمات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي المؤثرة في الوجدان والتي قال فيها : إن حجم التحديات التي واجهها الشعب المصري.. منذ عام 2011.. غرس في نفوس أبنائه.. صلابة فريدة.. وقوة من نوع خاص.. فقد عايش وذاق.. معنى التهديد بضياع الوطن.. والخوف على الأهل والأبناء.. وضياع الرزق والمقدرات.. ولذلك.. فإنني أؤمن يقيناً.. إن هذا الجيل من شعب مصر.. هو الأقدر.. على تحمل مسئولية بناء الوطن.. وتشييد الدولة الحديثة المتقدمة.
أؤمن بأن هذا الجيل.. الذي نقل مصر.. بجهده وصبره.. من الفوضى والقلق.. إلى الاستقرار والأمن.. قادرٌ.. على إتمام تجربته التنموية الشاملة.. التي تشهد تقدماً سريعاً.. يطول كل شبر من أنحاء الوطن.
كما أثني مصطفي فكري علي كلمات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي التي تركت أثرا إيجابيا لدي جموع الشعب المصري الكريم قائلا فيها : إن حجم التضحيات الهائلة التي قدمها الشعب.. وقدمتها مؤسساته الوطنية.. لا يليق بها إن شاء الله.. سوى الانتصار.
الانتصار.. بالمضي بقوةٍ وثقة.. على طريق التنمية والبناء.. على طريق تحسين أحوال وحياة الناس.. وتوفير الظروف المناسبة.. لتفجير طاقات العمل والإبداع لدى الشعب المصري.. بكل أطيافه وفئاته.
واشاد واثني مصطفي فكري بما نشرة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي علي صفحتة الرسمية علي الفيس بوك والتي قال فيها : لقد ضرب الشعب المصري في ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة، أروع مثالًا في الانتماء والارتباط بالوطن وهويته، وأثبت أنه أقوى مما تصور أعداؤه، وأشد بأسًا ممن اعتقدوا أنهم سينالون من وطننا بإرهابهم الأسود.
وأشاد أيضا فكري بقول السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي..تحية غالية إلى شعب مصر وجيشها وشرطتها، ولكل الأيادي العاملة والناجزة في جميع الميادين.
ورفع مصطفي فكري القبعة تقديرا واحتراما لقول السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي الموقر وإنني أجدد العهد معكم في هذه الذكرى الغالية، وأؤكد أن مصر لن تتخلى أبدًا عن ما حققته على أرض الواقع من انتصارات وإنجازات فارقة نابعة من إرادتها في شتى مجالات الحياة رغم كل التحديات والأزمات، سائلًا المولى عز وجل التوفيق، وأن يلهمنا دائمًا وأبدًا طريق الخير والصواب.
قال الكابتن مصطفى فكري عضو مجلس إدارة الإتحاد المصري للكاراتية والمتحدث الاعلامي السابق أن ثورة 30 يونيو تمثل له عودة الروح والحياة الي جسد الدولة المصرية فثورة 30 يونيو هي ثورة شعبية عظيمة وثورة تصحيح وتغيير لمسار الحياة ومجري التاريخ داخل مصر والوطن العربي باكملة بل القارة الأفريقية والعالم أجمع.
وقال مصطفي فكري أن ثورة 30 يونيو سطرت تاريخا جديدا للانتصارات المصرية والوطنية في العصر الحديث وأذهلت العالم أجمع فكانت المفاجاة الكبري والغير متوقعة هي فشل الربيع العربي في مصر واستجابة الشعب المصري العظيم لنداء القائد والوطن بنزول الملايين من أبناء الشعب المصري من كافة فئات المجتمع في تظاهرات حاشدة الي الشوارع والميادين العامة بكافة ربوع الوطن للتعبير عن الإلتزام بالحس الوطني الخالص بعد استشعارهم بالخطر الداهم عليهم.
واوضح مصطفي فكري أن هذة الاستجابة جاءت استجابة لنداء القائد فكانت لحماية آمن وسلامة الوطن من الخطر الداهم بهم الذين استشعروة وشاهدوه بأنفسهم وتيقنوا من رؤية القائد الثاقبة حيث كانت الأخطار كثيرة منها التقسيم والفتنه والحروب الأهلية التي كانت هي الهدف الرئيسي للمتربصين واعوانهم في الداخل والخارج.
وبين الكابتن مصطفى فكري ان ثورة 30 يونيو زلزلت عروش الأعداء المتربصين والطامعين في الوطن الغالي مصر في الداخل والخارج من اجل السيطرة على مقدرات الامة وشعبة القوي الأبي الذي لم ولن يخضع بمشيئة الله تعالى إلا لمحبية وجيشة وشرطتة وامنة وامانة وقادتة الأوفياء المخلصين.
وبين الكابتن مصطفي فكري ان شعب مصر ظل وسيظل هو المعلم الأول للشعوب في كافة بقاع المعمورة في كيفية حفاظة على ارضة وبلدة مصر مهما كانت الظروف والتحديات التي تواجهه لانة متماسك وقت الشدة بقوة وعزيمة صلبه غير مسبوقة في تاريخ البشرية حيث ظهر جليا انتماءة الشديد للوطن الغالي مصر وحبه الشديد له واكد علي الوحدة الوطنية التي يصعب اختراقها مها كانت الظروف.
وأكد الكابتن مصطفي فكري أيضا انة لولا ثورة 30 يونيو وقيادتها الحكيمة وشعبها الوفي وجيشها القوي لسقطت مصر وسقط الوطن العربي بأكمله وسقطت القارة الأفريقية وفقد العالم رمانة الميزان ووقع الجميع في براثن المافيا والإرهاب وتشردت الشعوب والأمم….
وأشار فكري أن 30 يونيو بمثابة أمن وإستقرار وبناء وتنمية لمصر المستقبل مصر الرقمية مصر القوية مصر الأبية والجمهورية الجديدة .
وأعلن مصطفي فكري أن الإنجازات التي ظهرت جليا بعد 30 يونيو خلال العشر سنوات هي كثيرة جدا ولا تعد ولا تحصى ويكفي أن مصر بقت محط أنظار العالم كدولة مؤسسات قوية قيادتها سياسية مخضرمة واعية وحكيمة ورشيدة بجيش قوي يحمي أرضها وبحرها وسمائها بل أن جيش مصر يحمي الوطن العربي باكملة فتوحيد الأمن المصري والعربي الي جانب إنجازات المشروعات الكبري الغير مسبوقة في كافة محافظات مصر وسواعد أبنائها التي تعمل ليل نهار في إطار برنامج رئاسي واضح يتابع من قبل السيد رئيس الدولة مباشرة لحظة بلحظة والإنجازات الإقتصادية والمالية والغذائية والمبادرات الرئاسية المتعددة رغم جائحة كورونا وحرب روسيا وأوكرانيا التي كشفت الغطاء عن العديد من الدول في كافة المجالات وأظهرت تماسك وصلابة ومتانة الإقتصاد المصري ورجاله الأوفياء بشهادة كافه المنظمات المالية الدولية ومشروع المليون ونصف فدان وقناة السويس ومشروع الضبعة النووي وتنوع تسليح الجيش المصري الي جانب العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين الجديدة واستراتيجية مصر 2030 والتحول الرقمي الخ والكثير والكثير في كافة مناحي الحياة….
وأضاف الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس ادارة النقاية العامة للمهن الرياضية والامين العام المساعد لشعبة التدريب الاسبق أن الإنجازات التي تحققت علي أرض الواقع في كافة المجالات في الداخل والخارج كثيرة ولا تعد ولاتحصي والتي لاينكرها جاحد أو حاقد فهي لاتسعها المجلدات فهي إنجازات تري بالعين المجردة وتحس ولاينكرها قاصي ولاداني ولا جاحد ولا حاسد أنها إنجازات كتبها وسيكتبها التاريخ في أوسع أبوابه.
وتمني الكابتن مصطفي فكري من المولي عز وجل كل التوفيق والسداد لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي وجيش مصر القوي وأن يلهمهم دائمًا وأبدًا طريق الخير والصواب وأن يكلل بالخير خطاهم ومسعاهم الدؤؤب من أجل نهضة واستقرار مصر وشعبها العظيم.
الجدير بالذكر أن الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس إدارة الإتحاد المصري للكاراتية والمتحدث الإعلامي الأسبق كان في ذلك الوقت في مهمة قومية بقرار وزاري رئيسا لبعثة مصر في بطولة كأس العالم للكاراتية بمدينة كورفو باليونان خلال الفترة من 30 يونيو حتي 7 يوليو وعاش فكري مع بعثة المنتخب القومي للكاراتية اياما وليالي عصيبة وهو يتابع عن كثب ما يحدث من الإعلام الغربي في وطنة من شائعات مغرضة.. ولم يطمئن قلبه حتي رجع هو ومن معة سالما غانما رافعا علم مصر بين دول العالم أجمع وحقق منتخب مصر القومي في هذة البطولة إنجازا غير مسبوق في تاريخ الرياضة المصرية بالفوز ب 12 ميدالية ذهبية وتحقيق المركز الأول في الترتيب العام في البطولة متفوقا على جميع دول العالم المتقدمة رغم الظروف النفسية الصعبة والمعاناة التي يمر بها جميع أعضاء البعثة المصرية في ذلك الحين.