
مصطفى فكري يشيد بـبرنامج “دولة التلاوة” ويثمّن متابعة السيدة الفاضلة انتصار السيسي لدعم القرّاء المصريين
فكري..يشيد ببرنامج “دولة التلاوة” على التلفزيون المصري ويثمّن دور الدولة في دعم القرآن الكريم ورعاته
فكري يثمّن دور الدولة والسيدة انتصار السيسي في تعزيز تراث التلاوة المصرية وحماية قيمها
مصطفى فكري: “دولة التلاوة” يعيد مجد التلاوة المصرية والسيدة انتصار السيسي تتابع بكل فخر وشغف
أشاد الكابتن مصطفى فكري محمد، عضو مجلسي الاتحاد المصري للكاراتيه والنقابة العامة للمهن الرياضية وعضو المكتب التنفيذي والمتحدث الإعلامي الأسبق، ببرنامج “دولة التلاوة” الذي يُعرض على شاشة التلفزيون المصري، معتبرًا أنه أحد أهم البرامج الدينية والثقافية التي ظهرت مؤخرًا لإحياء تراث التلاوة المصرية العريقة.

كما ثمّن الكابتن مصطفى فكري الدور الإنساني والوطني النبيل للسيدة الفاضلة انتصار السيسي، قرينة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكداً أن ما تقدمه من مبادرات اجتماعية وتنموية يعكس رؤية واعية لبناء الإنسان المصري وتعزيز قيم الرحمة والتماسك داخل المجتمع.
وأشار فكري إلى أن السيدة الفاضلة انتصار السيسي تمثل نموذجًا راقيًا في دعم المرأة المصرية والأسرة، وأن بصماتها الواضحة في المبادرات الرئاسية الخاصة بالحماية الاجتماعية ورعاية الفئات الأكثر احتياجًا ساهمت في ترسيخ مفهوم الدولة الحاضنة لأبنائها.
وثمّن فكري أيضًا قول السيدة الفاضلة إنتصار السيسي سيدة مصر الأولى الموقرة عبر صفحتها الرسمية على “فيس بوك”: “أتابع الآن برنامج دولة التلاوة بكل سعادة وشغف، فخورة بأبنائي وبأبناء مصر من القرّاء المميزين”.
وأكد «فكري» أن برنامج “دولة التلاوة” يعكس اهتمام الدولة المصرية بدعم القوى الناعمة، وعلى رأسها مدرسة التلاوة المصرية التي أنجبت قممًا خالدة مثل الشيخ محمد رفعت، الشيخ مصطفى إسماعيل، الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، الشيخ محمد صديق المنشاوي، الشيخ محمود خليل الحصري وغيرهم من أعلام دولة التلاوة الذين صنعوا لمصر مكانتها الدينية عالميًا.
وأضاف أن البرنامج جاء ليُعيد للأذهان قيمة الصوت المصري في قراءة القرآن الكريم، وليُبرز الجهود العظيمة للمواهب الشابة من القرّاء، ويسلّط الضوء على الرواد الذين حملوا لواء التلاوة على مدار عقود.
وثمّن «فكري» التميز في الإعداد والإخراج والمحتوى، معتبرًا أن البرنامج يسهم في نشر صحيح التلاوة وتعزيز الهوية الدينية الوسطية التي تنتهجها الدولة المصرية، إضافة إلى ترسيخ مكانة الإعلام الوطني في تقديم محتوى يرتقي بالأمة.
واختتم مؤكداً أن استمرار مثل هذه البرامج يرسّخ الدور الحضاري لمصر، ويعزز حضورها الثقافي والديني في العالم العربي والإسلامي، خصوصًا في ظل الاهتمام المتنامي بإحياء تراث كبار القرّاء والتعريف بأجيال جديدة تحمل الرسالة.



